قصة | التعليم
٢٧ يناير ٢٠٢١
مركز الفنون في مطافئ الدوحة، مع عمل فني خارجي كُتب عليه "رب ضارة نافعة".
مروة أحمد، عضو فريق الاتصال الداخلي في مؤسسة قطر، تلقي الضوء على تجربتها في الحصول على درجة الماجستير أثناء تفشي الوباء، ضمن آخر دفعة تتخرج في كلية لندن الجامعية في قطر
قصص ذات صلة
قمة "وايز" تشهد تقديم برنامج "راسخ"، التابع لمؤسسة قطر، كنموذج مميّز للتعليم القائم على تعدد اللغات
4 دقائق للقراءةتعرّف خبراء التعليم من مختلف أنحاء العالم على كيفية مزج مؤسسة قطر بين التعليم المنفتح عالميًا والمترسخ محليًّا في محيطه الثقافي واللغوي
مؤسسة قطر والرابطة الدولية للشؤون والخدمات الطلابية توقعان، ضمن فعاليات قمة "وايز"، اتفاقية لدعم وتمكين الطلاب في الشرق الأوسط
6 دقائق للقراءةتنص الشراكة على تأسيس رابطة إقليمية جديدة تُعنى بتعزيز الخدمات المُقدّمة للطلاب باعتبارها ركيزة أساسية في رحلتهم التعليمية
مؤسسة قطر تطلق مجلة "تعليم" ثنائية اللغة لتعزيز البحث الأكاديمي خلال قمّة "وايز 12".
3 دقائق للقراءةتعدّ المجلة بمثابة جسر جديد يعزّز دور مؤسسة قطر في تشكيل مستقبل التعليم العالي عالميًا